منتديات شباب مصر
مرحبا بكم في منتديات شباب مصر يمكنكم المشاركه من خلال التسجيل وتفعيل العضويه من الرساله المرسله علي الايمال نتمنا لكم قضاء اسعد الاوقات مع تحيات المدير العام
القرين شرقيه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات شباب مصر
مرحبا بكم في منتديات شباب مصر يمكنكم المشاركه من خلال التسجيل وتفعيل العضويه من الرساله المرسله علي الايمال نتمنا لكم قضاء اسعد الاوقات مع تحيات المدير العام
القرين شرقيه
منتديات شباب مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات شباب مصر

الاصلاح التطوير الانتماء مصر اليوم

منتديات شباب مصر تتمنا لكم قضاء اسعد الاوقات مع تحيات / ابو اشرف ****** مرحبا بالاعضاء الجدد شكرا لتسجيلكم بالمنتدي نتمنى التفاعل معنا من خلال الاعمال والمشاركات ***** تفعيل الحساب من خلال رساله خاصه علي الايميل او عن طريق الادارة*-*-*-* *-*-*-*-* كل عام وانتم بخير بحلول عيد الاضحي المبارك *-*-*- لتواصل مع الاداره ashraf_box@yahoo.com

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

مبارك: ومكافأة نهاية الخدمة

4 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1مبارك: ومكافأة نهاية الخدمة  Empty مبارك: ومكافأة نهاية الخدمة الجمعة مارس 04, 2011 1:07 pm

أبو جنة

أبو جنة
سفير
سفير

دروس أصدقاء واشنطون القاسية ما يزال البعد السياسي في ثورة تونس، ومن بعدها الثورة المصرية، ضد السلالات البنعلية والفرعونية المباركية الحاكمة، غائباً عن المشهد ولا يمكن تحريه في هذه المعمعة، ونقصد بالبعد السياسي، تموضع هذين النظامين استراتيجياً في معسكر واشنطن وإسرائيل في المنطقة، وخدمتهما المطلقة للسياسة الأمريكية ومصالحها في المنقطة، ولم نجد في هتافات المتظاهرين، واللافتات المرفوعة، ما يشي بهذا البعد رغم أهميته المطلقة فيما آلت إليه الأوضاع، وذلك من خلال استخفاف النظامين بالعامل الداخلي من خلال الاطمئنان على دعم واشنطن، ومن ورائها إسرائيل لهذين النظامين، ووقوفهما العلني إلى جانب هذين النظامين.

وقد بدت الولايات المتحدة منخرطة في الحدثين منذ المباركة الأوبامية الأولى للثورة في تونس ورفع يدها، كما غطائها، عن بن علي تاركة إياه يواجه مصيره لوحده، وقد فهم معظم حلفاء واشنطون هذه الرسالة، وعبروا عن رفضهم استقبال الطاغية، أو التعامل معه، أو حمايته بشكل من الأشكال. كما لعبت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، دور المعلم "الشامت" والناصح للحليف الفرعوني السابق والأقوى في المنطقة، ولم تخل تصريحاتها من ملاحظات وتلميحات جارحة، بحق الفرعون المؤسس للسلالة المباركية الأولى، داعية إياه، وبشكل مبطن، إلى الخروج الآمن، رافعة، في نفس الوقت، اليد الأمريكية، التي احتضنته ورعت نظامه على مدى ثلاثين عاماً، تاركة إياه، يقلع شوكه بنفسه، ممهدة الطريق، وربما استعداداً لعقد صفقات وصداقات جديدة مع من سيخلفه، تجسيداً للبراغماتية والماكيافيللية السياسية المعروفة في تحري إتباع والبحث المصالح، حتى لو كانت مع الأبالسة والشياطين.

وفي الحقيقة تعتمد اليوم كثير من أنظمة المنطقة، في بقائها على دعم أمريكا وإسرائيل. وتستقوي الكثير من الأنظمة الغاشمة والجائرة على شعوبها، وعلى شعوب وأنظمة المنطقة الأخرى، من خلال تلك الوشائج والعلاقات الوثيقة مع الغرب، ودعمه اللا محدود لها في مواجهة أية مطالب شعبية وإصلاحية وتغييرية، وقد كان لهذا الدعم والتحالف والعلاقات الوثيقة ثمرته الواضحة في بقاء واستدامة بعض من أنظمة المنطقة ولاسيما تلك المسماة والموصوفة بالاعتدال، والتي لا تتورع عن تنفيذ كل ما هو مطلوب منها، والذهاب بعيداً في الامتثال لإملاءات واشنطن وتل أبيب، حتى بدا بعض من رموزها، بأنهم مجرد أمناء وسفراء، ووزراء خارجية لأمريكا وإسرائيل. ولعلها من فضائل سياسة أمريكا الكبرى، هذا إن أمكن الحديث عن أية فضائل أمريكية، هي أنها تتخلى عن عملائها وترميهم بدون رأفة ولا شفقة عند أول مناسبة، وحين تشعر أنهم استهلكوا شعبياً، وإعلامياً، وربحياً، وشاخوا وهزلوا ولم يعد بالإمكان "حلبهم" أو الاعتماد عليهم في شيء.

وتكرر هذا الأمر في أكثر من مرة، ومثال قريب بدءً من شاه إيران الحليف الأقوى وشرطي الخليج السابق المعتمد من واشنطن الذي كان يرهب الشيوخ الخلايجة ويتطلعون لاسترضائه ومحاباته، وليس انتهاء ببن على وتسهيلاته الجليلة اللتي قدمها، وكان على رأسها تصفية بعض قادة المقاومة الفلسطينية في ذروة اشتداد الانتفاضة الفلسطينية الأولى التي أحرجت إسرائيل كثيراً، وطبعاً من دون أن ننسى "المحنة" والفضيحة التي يعيشها اليوم نظام مبارك الحليف الأقوى لإسرائيل وأمريكا في المنطقة، وحارس بوابة غزة الذي يفرض الحصار عليها، وتحول رموز نظامه من أبي "الغيظ" (لايوجد خطأ إملائي ها هنا)، إلى نائب الرئيس الجديد عمر سليمان، إلى مجرد سعاة وحاملي ومؤتمني بريد للخارجية الإسرائيلية.

من نافل القول أن خدمات الرئيس مبارك قد انتهت. ومكافأة نهاية الخدمة لهذا "الموظف" قد صدرت End of Service، ويا لها من مكافأة تليق به وفي الحقيقة لا يوجد غيرها من مكافآت. وأصدقاء واشنطون، على العموم، يعيشون اليوم في محنة، حقيقية، فأيهما فعلوا، وكما قال سقراط، ندموا عليه. فلا صداقة واشنطون وخدماتهم الجليلة لها ستحميهم، ولا النأي عنها والتزام مصالح بلادهم وشعوبهم سيريحهم هذا إن كانوا هم بقادرين عليه أصلاً، وحين تدق ساعة الحسم، وتبدأ الجماهير الغاضبة في الشوارع، قد لا تنفعهم صداقة واشنطون وكل ما قدموه من أجلها فحتى كلمة رثاء واحدة، وقراءة الفاتحة على أرواحهم "غير الطاهرة" استكثرتها عليهم أمريكا ولم تمنحهم حتى شرف الرثاء والاسترحام. لم نكن نتصور، وفي أسوأ الأحوال، وهذه النهايات المأساوية المفجعة كأبطال التراجيديا الإغريقية القديمة لمبارك وغيره من "الأبطال"، وعذراً شديداً من كل أبطال تلكم التراجيديات، والرجل كانت تليق به خدمة ومكافأة أثمن وأفضل من هذه المكافأة بكثير. فما يعيشه اليوم حلفاء واشنطون، ما هو، وببعده الرمزي المحض، سوى مكافأة نهاية الخدمة، لكل من وضع نفسه، في خدمة التنين "الأمريكي"، ويا لها من مكافأة، تليق بهم، ويستحقونها، أيما استحقاق، وربما لا يوجد غيرها من مكافأة يمكن أن تمنح لكل من وضع نفسه في خدمة أولئك العرابين الكبار القابعين فيما وراء البحار. والعقى الكبرى، بمكافآت مماثلة، للبقية الباقية من خدام أمريكا والإسرائيليين


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

2مبارك: ومكافأة نهاية الخدمة  Empty موضوع متميز الجمعة مارس 04, 2011 9:25 pm

ابو اشرف

ابو اشرف
Admin
Admin

أبو جنة كتب:دروس أصدقاء واشنطون القاسية ما يزال البعد السياسي في ثورة تونس، ومن بعدها الثورة المصرية، ضد السلالات البنعلية والفرعونية المباركية الحاكمة، غائباً عن المشهد ولا يمكن تحريه في هذه المعمعة، ونقصد بالبعد السياسي، تموضع هذين النظامين استراتيجياً في معسكر واشنطن وإسرائيل في المنطقة، وخدمتهما المطلقة للسياسة الأمريكية ومصالحها في المنقطة، ولم نجد في هتافات المتظاهرين، واللافتات المرفوعة، ما يشي بهذا البعد رغم أهميته المطلقة فيما آلت إليه الأوضاع، وذلك من خلال استخفاف النظامين بالعامل الداخلي من خلال الاطمئنان على دعم واشنطن، ومن ورائها إسرائيل لهذين النظامين، ووقوفهما العلني إلى جانب هذين النظامين.

وقد بدت الولايات المتحدة منخرطة في الحدثين منذ المباركة الأوبامية الأولى للثورة في تونس ورفع يدها، كما غطائها، عن بن علي تاركة إياه يواجه مصيره لوحده، وقد فهم معظم حلفاء واشنطون هذه الرسالة، وعبروا عن رفضهم استقبال الطاغية، أو التعامل معه، أو حمايته بشكل من الأشكال. كما لعبت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، دور المعلم "الشامت" والناصح للحليف الفرعوني السابق والأقوى في المنطقة، ولم تخل تصريحاتها من ملاحظات وتلميحات جارحة، بحق الفرعون المؤسس للسلالة المباركية الأولى، داعية إياه، وبشكل مبطن، إلى الخروج الآمن، رافعة، في نفس الوقت، اليد الأمريكية، التي احتضنته ورعت نظامه على مدى ثلاثين عاماً، تاركة إياه، يقلع شوكه بنفسه، ممهدة الطريق، وربما استعداداً لعقد صفقات وصداقات جديدة مع من سيخلفه، تجسيداً للبراغماتية والماكيافيللية السياسية المعروفة في تحري إتباع والبحث المصالح، حتى لو كانت مع الأبالسة والشياطين.

وفي الحقيقة تعتمد اليوم كثير من أنظمة المنطقة، في بقائها على دعم أمريكا وإسرائيل. وتستقوي الكثير من الأنظمة الغاشمة والجائرة على شعوبها، وعلى شعوب وأنظمة المنطقة الأخرى، من خلال تلك الوشائج والعلاقات الوثيقة مع الغرب، ودعمه اللا محدود لها في مواجهة أية مطالب شعبية وإصلاحية وتغييرية، وقد كان لهذا الدعم والتحالف والعلاقات الوثيقة ثمرته الواضحة في بقاء واستدامة بعض من أنظمة المنطقة ولاسيما تلك المسماة والموصوفة بالاعتدال، والتي لا تتورع عن تنفيذ كل ما هو مطلوب منها، والذهاب بعيداً في الامتثال لإملاءات واشنطن وتل أبيب، حتى بدا بعض من رموزها، بأنهم مجرد أمناء وسفراء، ووزراء خارجية لأمريكا وإسرائيل. ولعلها من فضائل سياسة أمريكا الكبرى، هذا إن أمكن الحديث عن أية فضائل أمريكية، هي أنها تتخلى عن عملائها وترميهم بدون رأفة ولا شفقة عند أول مناسبة، وحين تشعر أنهم استهلكوا شعبياً، وإعلامياً، وربحياً، وشاخوا وهزلوا ولم يعد بالإمكان "حلبهم" أو الاعتماد عليهم في شيء.

وتكرر هذا الأمر في أكثر من مرة، ومثال قريب بدءً من شاه إيران الحليف الأقوى وشرطي الخليج السابق المعتمد من واشنطن الذي كان يرهب الشيوخ الخلايجة ويتطلعون لاسترضائه ومحاباته، وليس انتهاء ببن على وتسهيلاته الجليلة اللتي قدمها، وكان على رأسها تصفية بعض قادة المقاومة الفلسطينية في ذروة اشتداد الانتفاضة الفلسطينية الأولى التي أحرجت إسرائيل كثيراً، وطبعاً من دون أن ننسى "المحنة" والفضيحة التي يعيشها اليوم نظام مبارك الحليف الأقوى لإسرائيل وأمريكا في المنطقة، وحارس بوابة غزة الذي يفرض الحصار عليها، وتحول رموز نظامه من أبي "الغيظ" (لايوجد خطأ إملائي ها هنا)، إلى نائب الرئيس الجديد عمر سليمان، إلى مجرد سعاة وحاملي ومؤتمني بريد للخارجية الإسرائيلية.

من نافل القول أن خدمات الرئيس مبارك قد انتهت. ومكافأة نهاية الخدمة لهذا "الموظف" قد صدرت End of Service، ويا لها من مكافأة تليق به وفي الحقيقة لا يوجد غيرها من مكافآت. وأصدقاء واشنطون، على العموم، يعيشون اليوم في محنة، حقيقية، فأيهما فعلوا، وكما قال سقراط، ندموا عليه. فلا صداقة واشنطون وخدماتهم الجليلة لها ستحميهم، ولا النأي عنها والتزام مصالح بلادهم وشعوبهم سيريحهم هذا إن كانوا هم بقادرين عليه أصلاً، وحين تدق ساعة الحسم، وتبدأ الجماهير الغاضبة في الشوارع، قد لا تنفعهم صداقة واشنطون وكل ما قدموه من أجلها فحتى كلمة رثاء واحدة، وقراءة الفاتحة على أرواحهم "غير الطاهرة" استكثرتها عليهم أمريكا ولم تمنحهم حتى شرف الرثاء والاسترحام. لم نكن نتصور، وفي أسوأ الأحوال، وهذه النهايات المأساوية المفجعة كأبطال التراجيديا الإغريقية القديمة لمبارك وغيره من "الأبطال"، وعذراً شديداً من كل أبطال تلكم التراجيديات، والرجل كانت تليق به خدمة ومكافأة أثمن وأفضل من هذه المكافأة بكثير. فما يعيشه اليوم حلفاء واشنطون، ما هو، وببعده الرمزي المحض، سوى مكافأة نهاية الخدمة، لكل من وضع نفسه، في خدمة التنين "الأمريكي"، ويا لها من مكافأة، تليق بهم، ويستحقونها، أيما استحقاق، وربما لا يوجد غيرها من مكافأة يمكن أن تمنح لكل من وضع نفسه في خدمة أولئك العرابين الكبار القابعين فيما وراء البحار. والعقى الكبرى، بمكافآت مماثلة، للبقية الباقية من خدام أمريكا والإسرائيليين


Laughing
بارك الله وجاري تثبيت الموضوع لمناقشه

https://alshrqiya.yoo7.com

3مبارك: ومكافأة نهاية الخدمة  Empty حقيقة (((ثورتكم)))) الأحد يوليو 03, 2011 3:23 am

loolee latakia


الف مرحبا
الف مرحبا

في الحقيقة كنت في بداية(الثورة المصرية)كما يسمونها أتلهف لمعرفة نهايتها وكنت مع (_الثوار_)كما يسمونهم أيضا و كنت يوما بعد يوم أنتظر أن يطلبون طرد سفير الكيان الصهيوني وأنظر إلى شعاراتهم متلهفة لرؤية أي شعار يدعو لطرد السفير الصهيوني وسفارتهم وكنت أتمنى بفارغ صبري أن تتحدث محطة الجزيرة عن ذلك خصوصا أنها كانت تظهر في البداية بمظهر القناة العربية التي ترفض الكيان الصهيوني الغاصب انتظرت كثيرا ذلك ولكن هيهات.........
مليوني مصري في ميدان التحرير وحوالي مليونين آخرين في بقية مصر وهم يشكلون القلة القليلة  من تعداد سكان مصر وعددهم 80 مليون نسمة ومعظمهم  من بائعي الخضر (مع احترامي لجميع المهن).
لدي صديقة من مصر تحديدا من القاهرة و كانت تخبرني بأن أعداد المتظاهرين قليلة جدا و أنهم مجموعة من الفاشلين.
واليوم نكتشف خبر من هنا وآخر من هناك فمثلا عرفنا منذ فترة وجود شخص (صهيوني)في ميدان التحرير و يبقى السؤال :
ماذا حققت الثورة المصرية؟؟؟؟؟؟؟
يمكن الفلتان الأمني!!!!!!!!!!

4مبارك: ومكافأة نهاية الخدمة  Empty رد: مبارك: ومكافأة نهاية الخدمة السبت يوليو 09, 2011 2:55 pm

nouran


الف مرحبا
الف مرحبا

الثورة ستظل ثورة
ومبارك سيظل فاسد ولن ينكر التاريخ ذلك ابدا
والشهداء سيظلون شهداء
والخونه سيظلون خونه
ارجو من الله ان يحفظ مصر من اجل دماااء الشهداء ومن اجل كل شاب مخلص محب لبلدة لم يرض بالفسااد
واسال ان نجد ذلك الفاااسد هو واصدقائه في اشد عقوبه

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى